5 Tips about كيف تكون قدوة حسنة لأبنائك You Can Use Today



يمكن أن يساعد وضع جدول زمني واضح، والالتزام به، في التأكد من أنك لا تُهمل أي جانب من جوانب حياتك.

تمت الكتابة بواسطة: سناء الدويكات آخر تحديث: ٠٧:١٥ ، ٢٤ مايو ٢٠١٨ ذات صلة كيف تكون قدوة للآخرين

تقبل الانتقادات بصدر رحب: إذا كنت ترغب في أن تكون قدوة حسنة، عليك أن تكون منفتحًا على الاستماع للآراء والانتقادات.

الأطفال، مثلاً، يتعلمون من خلال تقليد سلوك من حولهم، وليس من خلال الاستماع إلى التعليمات فقط. وإذا كنت تتحدث عن أهمية الصدق أو الإحسان ولكن لا تطبقها في حياتك، فإن كلماتك تفقد معناها وقيمتها.

كان أمير المؤمنين عمر بن الخطاب -رضي الله عنه- يجمع أهله ثمّ ينهاهم عمّا نهى عنه الناس؛ لِعلمه بأنّ الناس يقتدون به وبأهله.

كيف تغرس قيم التعاطف؟ كن مستمعاً جيداً لأطفالك، وعندما يعبر طفلك عن مشاعره، حتى لو كانت بسيطة، خذ وقتك للاستماع والتفاعل مع ما يشعر به، هذا يعلمه أهمية الاستماع للآخرين وتفهم مشاعرهم.

التواضع والشفافية: لا تحاول أن تظهر بمظهر الشخص المثالي الذي لا يخطئ، فالكمال ليس من صفات البشر.

Routines Guen unc vel mauris ultricies vest ibulum orci eget, viverra elit. Savings Guen unc vel mauris ultricies vest ibulum orci eget, viverra elit. Timetable Guen unc vel mauris ultricies vest ibulum orci eget, viverra elit.

عندما تكون صادقًا مع نفسك ومع الآخرين، تصبح مصدر إلهام للناس من حولك. القائد الذي يظهر شفافية في قراراته، والمعلم الذي يعترف بتحدياته ويشارك خبراته، والأب أو الأم الذين يُبدون اتساقًا بين أقوالهم وأفعالهم، جميعهم يساهمون في بناء مجتمع أكثر صحة وثقة.

إنَّ الاقتداء بسيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- أسهم بدخول كثيرٍ من الناس في الإسلام، فما تعلَّمه الصحابة من النبي اضغط هنا -صلى الله عليه وسلم- طبّقوه فيما بعد، فكان الاقتداء بسيرة النبي -صلى الله عليه وسلم- أثراً دعوياً قويّاً على المدعوّين.[٣]

يؤثر كلام الأبوين في أدق تفاصيل حياة أطفالهم، فهم يشعرون بالثقة، والنجاح، والفخر عندما يسمعون من الأبوين كلمات المدح، والثناء، والفخر بإنجازاتهم مهما كانت صغيرة، وعلى العكس تماماً فعندما يسمع الأطفال من الأبوين عبارات تقلِّل من شأنهم وشأن إنجازاتهم ونجاحاتهم، ومقارنتهم مع غيرهم من الأطفال، كل ذلك سيجعلهم يشعرون بالإحباط، وعدم الثقة بالنفس.

محاولة الاستفادة من تجارب الآخرين والتعلم من أخطائهم، وتطوير النفس والارتقاء بها.

إنَّ النبي -صلى الله عليه وسلم- هو القدوة الأولى لأمّة الإسلام، وقد أمر الله -تعالى- الخَلْق بالاقتداء بنبيّه -صلى الله عليه وسلم-، حيث قال تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيراً﴾،[١١] ومن أمثلة ذلك الاقتداء:

حينما يرى الناس أن أفعالك تعكس تمامًا ما تقوله، فإنهم سيحترمونك ويثقون بك أكثر. الثقة هي حجر الزاوية في أي علاقة ناجحة، سواء كانت علاقة أسرية، اجتماعية، أو مهنية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *